أمير الشعراء Admin
الجنس : الأبراج : الأبراج الصينية : تاريخ الميلاد : 20/02/1983 العمر : 41 تاريخ التسجيل : 19/01/2008 عدد المشاركات : 9426 تقييم الأعضاء لك : 3 مدى نشاطك في المنتدى : 48335 عارضة الطاقة ( مدى نشاطك ) : جنسيتك : فلسطيني بلد العضو : وظيفة العضو : مزاج العضو : الهواية : إحترامك لقوانين المنتدى : الدعاء : SMS : الوسام الأول : الوسام الثاني : الوسام الثالث :
| موضوع: مدينة نابلس و قراها 3 28/1/2008, 2:21 pm | |
| قرية سالم يقال إن كلمة سالم تحريف لكلمة (سالمة) السريانية بمعنى مكان الأصنام ويعتقد أن في هذه البقعة أصنام للعبادة من العهد الكنعاني، وسميت في العهد الكنعاني باسم (سانيم) . ترتفع عن سطح البحر 530م وتبلغ مساحة القرية العمرانية 360 دونما ومساحة أراضيها الكلية 10300 دونم، تتبع إدارياً لبلدية نابلس، وتقع على سهل ممتد من جنوبها، وتقع شرقي مدينة نابلس وعلى بعد 6كم منها . تحيط بها أراضي قرى بيت دجن، دير الحطب، بيت فوريك،، يزرع في أراضيها الحبوب والأشجار المثمرة كالزيتون والتين والعنب. بلغ عدد سكانها عام 1922 حوالي 423 نسمة وفي عام 1945م حوالي 510 نسمة وبعد الاحتلال الصهيوني عام 1967 حوالي 1020 نسمة ارتفع إلى 2750 عام 1987، وفي القرية مدارس لجميع المراحل الدراسية، ولا يوجد فيها خدمات طبية . تحتوي القرية على مدافن أثرية وتقع في ظاهر القرية الجنوبي خربة (الشيخ نصر الله) وأشهر الخرب التي تقع حولها هي خربة سالم وتعرف هذه الخربة باسم خربة بيت قاد وباسم النصارية .
قرية عِقابا قرية عقابا إحدى قرى قضاء نابلس تتبع إدارياً لبلدية طوباس، ضمتها سلطات الاحتلال لقضاء جنين، تقع على جبلين، يعتبران من أعلى جبال منطقة جنين، تقع في منتصف المسافة بين نابلس وجنين وتبعد عن نابلس 24كم بالاتجاه الشمالي الشرقي، يحدها من الشمال قرية رابا والكفير ومن الشرق تياسير ومن الجنوب طوباس ومن الغرب قيرة، صير، وسريس، ترتفع عن سطح البحر 500م، وتبلغ المساحة العمرانية للقرية 540 دونماً، تشتهر هذه القرية بزراعة أشجار الزيتون والتين والعنب واللوز ويزرع فيها الحبوب والبقوليات في الشتاء . بلغ عدد سكانها عام 1922 حوالي 330 نسمة وفي عام 1945م حوالي 600 نسمة وبعد الاحتلال الصهيوني عام 1967 حوالي 1100 نسمة ارتفع إلى 2700 عام 1987. في القرية مدرسة إعدادية للبنين وابتدائية للبنات يكمل الطلبة تعليمهم في القرى المجاورة وبخاصة في بلدة طوباس، في القرية عيادة طبية وفيها روضة أطفال وأقيم فيها مشروع للكهرباء على نفقة أهالي القرية بحيث تنار القرية ليلاً فقط . صادرت سلطات الاحتلال من أراضيها وأقامت عليها ثلاث مستوطنات هي مستوطنة (بتسائيل) من نوع موشاف ومستوطنة (شلو نتصيون) وهي مركز صناعي ومستوطنة (إريريت) من نوع ناحال أنشأت عام 1984 .
قرية الزاوية تقع إلى الجنوب الغربي من مدينة نابلس وتبعد عنها 36كم، وتتبع إدارياً لبلدية سلفيت التابعة لقضاء نابلس، ترتفع عن سطح البحر 240م، وتبلغ المساحة العمرانية للقرية 980 دونماً، ومجموع مساحة أراضيها 11500 دونم، تحيط بأراضيها قرى مسحة وسنيرية، كفر قاسم، مجدل، بيت إيبا، رافات وبديا، ويزرع في أراضيها الحبوب والقطاني والأشجار المثمرة وخاصة الزيتون والعنب واللوز، يعتمد السكان على مياه الأمطار في الشرب والري وفي جنوبها بعض الينابيع على بعد 2كم منها ولكنها غير غزيرة . بلغ عدد سكانها عام 1922 حوالي 398 نسمة وفي عام 1945م حوالي 720 نسمة وبعد الاحتلال الصهيوني عام 1967 حوالي 1300 نسمة ارتفع إلى 2500 عام 1987. وفي القرية مدارس لكافة المراحل الدراسية . يقع في جوار القرية بقايا قرية أثرية هي (سيريسيا) والتي تقع غربها على بعد 3كم وفيها (دير قسيس) ويقع غرب القرية على مساحة كيلومتر واحد، يوجد فيها عيادة طبية عامة ومركز لرعاية الأمومة والطفولة .
قرية كفر الديك سميت بهذا الاسم لأن أحد مؤسسيها نزح من منطقة عين الديوك قرب أريحا، تقع إلى الجنوب الغربي من مدينة نابلس وعلى بعد 35كم، يصل إليها طريق معبد، يحدها من الشمال سرطة، ومن الشرق بروقين ومن الغرب دير بلوط ومن الجنوب دير غسانة، تقع على حدودها محافظة نابلس الجنوبية، تتبع إدارياً لبلدية سلفيت ويدير شؤونها مجلس قروي . ترتفع عن سطح البحر 350م، وتبلغ المساحة العمرانية للقرية 630 دونماً، ويزرع في أراضيها الحبوب والبقوليات والأشجار المثمرة وخاصة الزيتون والعنب واللوز، ويهتم المزارعون بتربية الأبقار والأغنام وفيها معصرتان للزيتون . بلغ عدد سكانها عام 1922 حوالي 487 نسمة وفي عام 1945م حوالي 870 نسمة وبعد الاحتلال الصهيوني عام 1967 حوالي 1400 نسمة ارتفع إلى 2300 عام 1987. وفي القرية مدارس لكافة المراحل الدراسية . لا يوجد فيها جمعية خيرية ولكن في القرية عيادة صحية عامة ومركز لرعاية الأمومة والطفولة .
قرية تِل هذه القرية من قرى نابلس الجنوبية الغربية تبعد عنها حوالي 3كم، يصل إليها طريق محلي ضيق ويربطها بالطريق الرئيسي وطوله 3.5كم يحيط بها قرى صرة غربا وعراق بورين شرقاً وعصيرة القبلية جنوباً والجنيد شمالاً، ترتفع عن سطح البحر 610م، وتبلغ المساحة العمرانية للقرية 1200 دونماً، ومجموع مساحة أراضيها 19000 دونم، منها 14000 دونم أراضي مزروعة و2000 دونم أراضي وعرة غير مستصلحة وألف دونم مراعي، سميت بهذا الاسم لوقوعها على تل يمتد حتى جبل جرزيم . تعتمد القرية على زراعة الأشجار كالتين والرمان واللوز والزيتون، وعلى زراعة الحقول بالقمح والشعير والبصل والاعتماد الرئيسي على المواشي، يعتمد اقتصاد القرية على تسويق الألبان بالإضافة إلى وجود بعض الورش ومطحنة للقمح، وفيها معصرة حديثة للزيتون أضاف إلى عدة مشاغل خياطة. بلغ عدد سكانها عام 1922 حوالي 567 نسمة وفي عام 1945م حوالي 1060 نسمة وبعد الاحتلال الصهيوني عام 1967 حوالي 1200 نسمة ارتفع إلى 2300 عام 1987. في القرية مدرستان إعداديتان للذكور والإناث ومدرسة ثانوية للذكور يعتمد السكان على آبار جمع مياه الأمطار بالإضافة إلى وجود عيون بعضها تجف في فصل الربيع ومنها ما يستمر طوال السنة ومن هذه العيون نبع الفوار ونبع عين المزراب ونبع عين البلد وفيها مسجد واحد ومناطق أثرية من العهد الروماني .
بلدة بلاطة تقع هذه البلدة شرق مدينة نابلس على بعد كيلومتر واحد وهي تعد اليوم ضاحية من ضواحي نابلس، وبوابة شرقية لها تربطها بطريق محلي معبد بقرى روجيب، عزموط، وعصيرة الشمالية، وطلوزة، وتتبع إدارياً لبلدية نابلس، أقيمت هذه البلدة على أقدام جبل جرزيم وعيبال، مشرفة على سهل عسكر، يوجد فيها مخيم بلاطة أقيم عام 1968م . يتوفر في هذه البلدة بعض المرافق الأساسية إلى جانب اعتمادها على مدينة نابلس في كثير من احتياجاتها وتضم البلدة مسجداً قديماً وخمس مدارس للبنين والبنات تابعة للحكومة ولوكالة الغوث، فيها عيادة صحية عامة إضافة إلى تلك التي في مخيم بلاطة، تشرب البلدة من ينبوع عذب يعرف بـ(عين الخضر) وكذلك من بئر ماء في طرف المدينة الشرقي. بلغ عدد سكانها عام 1922 حوالي 461 نسمة وفي عام 1945م حوالي 859 نسمة وعام 1961م وحسب الإحصاء الأردني الرسمي بلغ عددهم 2292 نسمة . يوجد في البلدة قبر النبي يوسف بن يعقوب، وفيها بئر يعقوب، ويدل تل بلاطة الأثري على رفعة البلدة، كانت معمورة منذ القدم ويؤكد ذلك وجود بعض الخرب الأثرية . تبلغ مساحة الأراضي التابعة لبلاطة 3 آلاف دونماً تتميز بأراضيها الخصبة وبخاصة تلك الواقعة في سهل عسكر وتستغل الأراضي في زراعة الحبوب والقطاني والخضراوات والأشجار المثمرة مثل اللوز والتين والزيتون والعنب وتعتمد الزراعة على مياه الأمطار وعلى مياه الينابيع، تستفيد من المؤسسات الخيرية والتعاونية الموجودة في مدينة نابلس .
قرية بيت دجن اسم هذه القرية جاء من تحريف لكلمة (داجون) المعبود الكنعاني بمعنى الحنطة، تقع إلى الشرق من مدينة نابلس وعلى بعد 10كم منها وتتبع إدارياً لبلدية نابلس، ترتفع عن سطح البحر 500م، وتبلغ المساحة العمرانية للقرية 360 دونماً، ومجموع مساحة أراضيها 44100 دونماً، منها 12500 دونم من أراضي الغور، تحيط بأراضيها قرى سالم، دير الحطب، طلوزة، بيت فوريك، غور الفارعة، يصل إليها طريق محلي طوله 6.5كم يتفرع عن طريق نابلس – جسر دامية، تعتمد القرية في مزروعاتها من الحبوب والأشجار المثمرة كالزيتون والتين واللوز. بلغ عدد سكانها عام 1922 حوالي 487 نسمة وفي عام 1945م حوالي 750 نسمة وبعد الاحتلال الصهيوني عام 1967 حوالي 1200 نسمة ارتفع إلى 2140 عام 1987. يعود سكان هذه القرية بأصولهم إلى شرق الأردن وحوران، يعتمدون على مياه الأمطار للشرب والزراعة وعلى بعض الينابيع التي تبعد قليلاً عن القرية، فيها مدرستان ابتدائيتان كاملتان واحدة للبنين والأخرى للبنات، ويوجد فيها عيادة طبية ومركز لرعاية الأمومة والطفولة ومقسم هاتف . صادرت سلطات الاحتلال جزء من أراضيها لبناء مستوطنة (ميخوراة) وهي مستوطنة من نوع موشاف أقيمت عام 1973 .
قرية قُصرى القصرى نوع من الأفاعي، تقع هذه القرية إلى الجنوب الشرقي من مدينة نابلس وعلى بعد 24كم، وتتبع إدارياً لبلدية نابلس، تقع إلى الجنوب من قرية عقربا على بعد 5كم، يصلها طريق محلي معبد يربطها بالطريق الرئيسي نابلس – رام الله يبلغ طوله 8 كم، ترتفع عن سطح البحر 760م، وتبلغ المساحة العمرانية للقرية 400 دونماً، ومجموع مساحة أراضيها 8900 دونم، تحيط بأراضيها قرى مجدل بني فاضل، جالود، تلفيت، ويزرع في أراضيها الزيتون والعنب واللوز. بلغ عدد سكانها عام 1922 حوالي 707 نسمة وفي عام 1945م حوالي 930 نسمة وبعد الاحتلال الصهيوني عام 1967 حوالي 1200 نسمة ارتفع إلى 2100 عام 1987. تشرب القرية من نبع يقع غربها وقد جرت مياهه بالأنابيب إلى خزان خاص يوزع على القرية، يوجد في القرية مدارس لكافة المراحل الدراسية . وفي القرية عيادة طبية عامة ومركزاً لرعاية الأمومة والطفولة، ولا تتوفر فيها خدمات بريدية . تحتوي قرية قصرى على خربتين أثريتين هما (خربة القريق) وتعرف أيضاً باسم خربة (الكرك) وتقع إلى الغرب من القرية (خربة نبوح) في ظاهر قصرى الجنوبي الشرقي .
قرية دير استيا يرجح أنها تحريف لكلمة (إستا) السريانية بمعنى الحائط تقع إلى الجنوب الغربي من مدينة نابلس وتبعد عنها 25كم، تتبع إدارياً لبلدية سلفيت التابعة لقضاء نابلس، يصل إليها طريق محلي يرتبط بالطريق الرئيسي نابلس – القدس وطوله 2كم، تقع على هضبة متوسطة الارتفاع، ترتفع عن سطح البحر 430م، وتبلغ المساحة العمرانية للقرية 640 دونماً، ومجموع مساحة أراضيها 34200 دونم، تحيط بأراضيها قرى زيتا، كفر حارس، قراوة بني حسان، وتعد دير استيا ثاني قرى قضاء نابلس من حيث المساحة، ويزرع في الزيتون والعنب واللوز، إضافة إلى الحبوب والقطاني وقليل من الخضار، يربي سكانها المواشي التي ترعى في أحراش (وادي قانا) . بلغ عدد سكانها عام 1922 حوالي 674 نسمة وفي عام 1945م حوالي 1190 نسمة وبعد الاحتلال الصهيوني عام 1967 حوالي 1500 نسمة ارتفع إلى 2100 عام 1987. يعودون بأصولهم إلى نابلس وبديا، والبعض الآخر إلى الخليل. وفي القرية مدارس لكافة المراحل الدراسية . يتوفر فيها الخدمات الصحية، عيادة طبية ومركز لرعاية الأمومة والطفولة، ويوجد فيها لجنة زكاة تعيل عدد كبير من الأسر الفقيرة والمحتاجين والأيتام وطلاب العلم، فيها خربة (قانا) وهي اليوم تعتبر قرية في أراضي دير استيا .
قرية سبسطية تأتي تسمية سبسطية من أصل يوناني بمعنى (الموقر) وهو الاسم الذي أعطي هدية على شرف أغسطس عندما بناها من جديد هيرودس الكبير عام 27 قبل الميلاد، تقع إلى الشمال الغربي من مدينة نابلس على بعد 12كم، وتقع على الطريق الرئيسي نابلس – جنين يحدها من الشمال قرية برقة ومن الشرق بيت إمرين ونصف جبيل واجنسينا ومن الجنوب الناقورة ويحدها من الغرب رامين، تقع على هضبة وسط سلسلة جبلية ترتفع عن سطح البحر . تبلغ مساحة القرية العمرانية حوالي 540 دونماً، صادرت سلطات الاحتلال 1500 دونم من أراضيها لحساب مستوطنة (شافي شمرون) المجاورة للقرية . بلغ عدد سكانها عام 1922 حوالي 572 نسمة وفي عام 1945م حوالي 1020 نسمة وبعد الاحتلال الصهيوني عام 1967 حوالي 1300 نسمة ارتفع إلى 1900نسمة عام 1987. وفي القرية ثلاث مدارس واحدة ابتدائية وإعدادية مختلطة والثانية ثانوية للبنين بالقسمين العلمي والأدبي والثالثة مدرسة ثانوية للبنات . يوجد في القرية جمعية خيرية تشرف على روضة أطفال وعيادة طبية ومركز لرعاية الأمومة والطفولة، ويوجد فيها لجنة زكاة تساعد فيها الأسر الفقيرة والمحتاجين والأيتام، وتشرف على عيادة طبية. تعتبر القرية بمثابة متحف أثري حيث أن الموقع المميز للقرية جعلها عاصمة للعديد من الحضارات التي تعاقبت على فلسطين وأكثر ما يميز القرية وجود سور يلف المنطقة الأثرية من كافة الاتجاهات ويوجد مدرج روماني وبرج هيلانة ومعبد أرسطس الروماني وفيها قبر النبي زكريا ومقام الشيخ (شعلة) وكنيسة القديس يوحنا بناها الصليبيون في القرن الثاني عشر الميلادي .
| |
|