منتدى مدينة الحب
إعجاز الأرقام في القرآن الكريم 800227

السلام
عليكم ورحمة الله وبركاته

إعجاز الأرقام في القرآن الكريم 280559 إعجاز الأرقام في القرآن الكريم 280559 إعجاز الأرقام في القرآن الكريم 280559 إعجاز الأرقام في القرآن الكريم 280559

عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة

يرجى التكرم بتسجيل الدخول إذا كنت عضواًًًًً معنا أو التسجيل إن لم تكن عضواً

وترغب في الإنضمام إلى أسرة المنتدى
سنتشرف بتسجيلك معنا

مع تحيات إدارة المنتدى

إعجاز الأرقام في القرآن الكريم 244895 إعجاز الأرقام في القرآن الكريم 244895 إعجاز الأرقام في القرآن الكريم 244895 إعجاز الأرقام في القرآن الكريم 244895

إعجاز الأرقام في القرآن الكريم 512665
منتدى مدينة الحب
إعجاز الأرقام في القرآن الكريم 800227

السلام
عليكم ورحمة الله وبركاته

إعجاز الأرقام في القرآن الكريم 280559 إعجاز الأرقام في القرآن الكريم 280559 إعجاز الأرقام في القرآن الكريم 280559 إعجاز الأرقام في القرآن الكريم 280559

عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة

يرجى التكرم بتسجيل الدخول إذا كنت عضواًًًًً معنا أو التسجيل إن لم تكن عضواً

وترغب في الإنضمام إلى أسرة المنتدى
سنتشرف بتسجيلك معنا

مع تحيات إدارة المنتدى

إعجاز الأرقام في القرآن الكريم 244895 إعجاز الأرقام في القرآن الكريم 244895 إعجاز الأرقام في القرآن الكريم 244895 إعجاز الأرقام في القرآن الكريم 244895

إعجاز الأرقام في القرآن الكريم 512665
منتدى مدينة الحب
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتدى مدينة الحب

أهلاً وسهلاً بك يا زائر في شبكة و منتديات مدينة الحب نورت المنتدى بوجودك


 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول

نورت منتدى مدينة الحب يا زائر بالفل و الياسمين نرحب بك و نتمنى تفاعلك وتواجدك الدائم معنا و مشاركتنا في مواضيعك وردودك الرائعة ولا تبخل علينا بدعوة أصدقائك و معارفك وأقاربك للتسجيل في المنتدى و التمتع معنا بما هو مفيد وشيق و ممتع ولا تنسى تقييم المنتدى في الأدلة حتى يرتفع رصيده ولا تنسى المشاركة الفعالة و النشاط الدائم معنا و الإحترام بين الأعضاء.


 

 إعجاز الأرقام في القرآن الكريم

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
أمير الشعراء
Admin
Admin
أمير الشعراء


الجنس : ذكر
الأبراج : السمك
الأبراج الصينية : الخنزير
تاريخ الميلاد : 20/02/1983
العمر : 41
تاريخ التسجيل : 19/01/2008
عدد المشاركات : 9426
تقييم الأعضاء لك : 3
مدى نشاطك في المنتدى : 48335
عارضة الطاقة ( مدى نشاطك ) :
إعجاز الأرقام في القرآن الكريم Left_bar_bleue400 / 400400 / 400إعجاز الأرقام في القرآن الكريم Right_bar_bleue

جنسيتك : فلسطيني
بلد العضو : إعجاز الأرقام في القرآن الكريم Female56
وظيفة العضو : إعجاز الأرقام في القرآن الكريم Progra10
مزاج العضو : إعجاز الأرقام في القرآن الكريم 2610
الهواية : إعجاز الأرقام في القرآن الكريم Sports10
إحترامك لقوانين المنتدى : إعجاز الأرقام في القرآن الكريم 1111010
الدعاء : إعجاز الأرقام في القرآن الكريم 159498
SMS SMS :
ياهلا ويا مرحبا وحياك الله..

فرحين بإنضمامك إلينا..

نتمنى أن نراك تتلألأ بشعاعك بيننا..

وأن يفوح شذى ورودك معنا..

وأن تفوح رائحة قلمك العطر..

وأن تفيد وتستفيد وتستمتع معنا..

ولك مني أجمل وأرق التحايا وأعطرها..

فــلا تبخل علينا بإبداعاتك ومشاركاتك

و أتمنى حضورك المستمر لنحظى بكل ما هو جديد ومفيد

وننتظــر جديدك المبدع

إعجاز الأرقام في القرآن الكريم Edccce10
إعجاز الأرقام في القرآن الكريم Flower10
إعجاز الأرقام في القرآن الكريم 3322_i10
الوسام الأول : إعجاز الأرقام في القرآن الكريم 23310
الوسام الثاني : إعجاز الأرقام في القرآن الكريم T20659-8
الوسام الثالث : إعجاز الأرقام في القرآن الكريم Wsam10

إعجاز الأرقام في القرآن الكريم Empty
مُساهمةموضوع: إعجاز الأرقام في القرآن الكريم   إعجاز الأرقام في القرآن الكريم Icon_minitime24/4/2008, 2:45 pm

القاعدة الأساس في أرقام الحروف


حساب الجمل:
يقوم حساب الجمل كما هو معروف عند الخاصّة على جعل عدد خاص لكل حرف من الحروف الأبجدية بترتيبها القديم كما يلي :

أ = 1 ب = 2 ج = 3 د = 4 هـ = 5 و = 6 ز = 7 ح = 8 ط = 9 ي = 10 ك = 20 ل = 30 م = 40 ن = 50 س = 60 ع = 70 ف = 80 ص = 90 ق = 100 ر = 200 ش = 300 ت = 400 ث = 500 خ = 600 ذ = 700 ض = 800 ظ = 900 غ = 1000

وهذا الترتيب للحروف ( أبجد هوز حطي كلمن سعفص قرشت ثخذ ضظغ ) هو الترتيب القديم الذي يكاد يكون واحداً في جميع اللغات الإنسانية ، حيث ورد في السنة النبوية الشريفة أن هذه الحروف كانت رسالة آدم عليه السلام ، وقد تغيرت طريقة ترتيبها في اللغة العربية فأصبحت أ ، ب ، ت ، ث .... وذلك تسهيلاً لحفظها بجعل الحروف المتشابهة في الشكل متتابعة في الترتيب ، غير أن الترتيب القديم بالشكل المبيّن أعلاه هو الترتيب المشترك في كثير من لغات العالم المختلفة ولا يزال أثره بادياً الى اليوم ، فالحروف الأولى أبجد هي في الإنجليزية ايه بي سي دي وفي اللاتينية ألفا بيتا جاما دلتا ، وفي الأسبانية أه با ثا دا ، وكذلك التشابه في الحروف الأربعة كلمن ، فهي في الإنجليزية كي إل إم إن . وكذلك الحروف ( قرشت ) هي في الإنجليزية كيو آر إس تي . ويلاحظ أنه رغم اختلاف الأصل بين العربية والإنجليزية حيث الأولى أصلها سامي والثانية أصلها لاتيني إلا أننا نلاحظ هذا التشابه في الترتيب والذي يدل على أنه موجود قبل أصول اللغتين السامية واللاتينية ، أما اللغتان العبرية والآرامية فترتيب حروفهما هو نفس ترتيب أبجد هوز العربي تماماً ما عدا الحروف الستة الأخيرة حيث هي في العربية ثخذ ضظغ ، أمّا في العبرية والآرامية فقد تم الاستعاضة عن هذه الحروف الستة بتعويضها من اشتقاقات الحروف المشابهة لها فمثلاً حرف الثاء استعيض عنه من حرف الشين ، وحرف الخاء من الكاف ، وحرف الذال من الزاي وهكذا .

وعليه فإن الحروف بهذا الترتيب المبيّن قديمة قدم الإنسانية ، أمّا حساب الجمل فلا يعرف تاريخه على وجه التحديد غير أنه كان معروفاً عند علماء بني إسرائيل قبل بعثة عيسى عليه السلام ، وقد استخدموه في أعمال السحر والتنجيم ، وقد ورد ذكره في الإنجيل ، ففي آخر الإصحاح 13 من سفر الرؤيا نجد : ( ويجعل جميع الذين لا يسجدون لصورة الوحش يقتلون ، ويجعل الجميع الصغار والكبار والأغنياء والفقراء والأحرار والعبيد تصنع لهم سمة على يدهم اليمنى أو على جبهتهم وأن لا يقدر أحد أن يشتري أو يبيع إلا من له السمة أو اسم الوحش أو عدد اسمه . هنا الحكمة . من له فهم فليحسب عدد الوحش فإنه عدد انسان . وعدده ستمئة وستة وستون . ) .

ويبدو أنه من هنا استقى المتنبىء الفرنسي الشهير نصرا دوماس اسم الوحش وسمّاه في نبوءاته باسم ( هاستر ) ، حيث مجموع أعداد حروفه كما يلي : هـ=5 أ = 1 س = 60 ت = 400 ر = 200 . فيكون المجموع 666 . وقد أخطأ مفسروا نبوءاته وظنوا أنه يعني ( هتلر ) وأنه إنما أخطأ في حرف واحد . وخطأهم هذا ناتج عن أنهم لم يعرفوا حساب الجمل .

ولما كان نزول القرآن الكريم باللغة العربية وفي وقت كان فيه المتخصصون يعرفون حساب الجمل ، فقد كان من معجزات هذا التنزيل العظيم احتواؤه على معجزات في هذا الحساب لا يستطيع بشر أن يأتي بمثلها مهما أوتي من تمكّن من اللغة العربية ومهما أوتي من مواهب حسابية ، وكأن القرآن الكريم يتحدى العلماء في جميع أنحاء العالم وبخاصة هؤلاء الذين يعرفون حساب الجمل وغالبيتهم العظمى من بني إسرائيل ، ليقول لهم إن هذا القرآن نزل على نبي أمّي في أمّة من الأمم أمّية لا تكاد تعرف القراءة والكتابة والحساب ومع هذا فقد تضمّنت آيات القرآن الكريم حساباً لا يستطيع أن يأتي بمثله أعظم العلماء ، فاعتبروا أيها العلماء ( وبخاصّة علماء بني اسرائيل لأنهم أعلم الناس بحساب الجمل ) وصدقوا أن هذا الكتاب العظيم هو من عند الله وأن من أٌَََنزل عليه هذا الكتاب هو رسول من الله ، وأنّ عليكم اتباعه واتباع أوامره واجتناب نواهيه ليصلح شأن حياتكم وآخرتكم . واقرأ إن شئت ( أولم يكن لهم آية أن يعلمه علماء بني إسرائيل ) 197 الشعراء .

من هنا يمكن أن نبدأ معاً في استعراض بعض الآيات الكريمة وفي إظهار ما احتوت عليه من إعجاز في حساب الجمل ، ولا أظن قارئاً محايداً ومنصفاً إلا مقتنعاً بها ومصدّقاً أن القرآن العظيم هو كتاب من عند الله لا يأتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه . ولنبدأ ببعض الآيات التي يعبر فيها العدد الحسابي عن معناها في صورةٍ معجزةٍ .

مضاعفة العذاب والخلود فيه

( والذين لا يدعون مع الله إلهاً آخر ، ولا يقتلون النفس التي حرّم الله إلا بالحقّ ، ولا يزنون ، ومن يفعل ذلك يلق أثاما ، يضعف له العذاب يوم القيمة ويخلد فيه مهانا .... ) الفرقان 68 ، 69 .

كلمة ( يضعف ) ولاحظ أن حرف الألف محذوف بعد الضاد وهي كما نكتبها اليوم ( يضاعف ) ، قيمتها العددية = 960 حيث الياء = 10 ، والضاد = 800 ، والعين = 70 ، والفاء = 80 ، وهذا العدد ( 960 ) عجيب حقاً لأن فيه تفسيراً عددياً لمعنى المضاعفة والخلود في العذاب . فإذا قسمنا العدد على ( 2 ) نجد أنه يقبل القسمة على ( 2) ست مرات على التوالي ليعطي خارج القسمة عدداً صحيحاً ، ثم إذا أخذنا خارج القسمة في كل مرة وجمعنا أرقامه نجده يعطينا مرة 3 ومرة 6 على التوالي هكذا :

960 ÷ 2 = 480 ، ونجمع أرقام 480 ، 0 + 8 + 4 = 12 ، ونجمع 2 + 1 = 3 .
480 ÷ 2 = 240 ، ونجمع أرقام 240 ، 0 + 4 + 2 = 6 .
240 ÷ 2 = 120 ، ونجمع أرقام 120 ، 0 + 2 + 1 = 3 .
120 ÷ 2 = 60 ، ونجمع أرقام 60 ، 0 + 6 = 6 .
60 ÷ 2 = 30 ، ونجمع أرقام 30 ، 0 + 3 = 3 .
30 ÷ 2 = 15 ، ونجمع أرقام 15 ، 5 + 1 = 6 .

ونتذكر أن عدد الذنوب المذكورة في الآية هي ثلاثة ذنوب وأن مضاعفتها تجعلها ستة وقد تمت هنا المضاعفة من 3 الى 6 ثلاث مرات بعدد الذنوب .

وإذا استمرت القسمة بعد ذلك فإنها تعطينا كسوراً ، أي أن الأعداد الصحيحة التي كانت نتائج للقسمة السابقة لم يحتملها العدد 960 الا ست مرات لتعطينا 3 ثم 6 ثلاث مرات وكأنها إشارة الى عدد الذنوب ، ولكن من العجيب أيضاً أنك إذا تابعت القسمة بعد ذلك معتبراً الكسور العشرية أرقاما صحيحة ثم قمت بجمعها معاً فإنها تظل تعطيك نفس النتائج أي مرة 3 ومرة 6 الى ما لانهاية !!! هكذا :

15 ÷ 2 = 7.5 ونجمعها 5 + 7 = 12 أي 2 + 1 = 3 .
7.5 ÷ 2 = 3.75 ونجمعها 5 + 7 + 3 = 15 أي 5 + 1 = 6 .
3.75 ÷ 2 = 1.875 ونجمعها 5 + 7 + 8 + 1 = 21 أي 1 + 2 = 3 .
1.875 ÷ 2 = 0.9375ونجمعها 5 + 7 + 3 + 9 = 24 أي 4 + 2 = 6 .
0.9375 ÷ 2 = 0.46875 ونجمعها 5 + 7 + 8 + 6 + 4 = 30 أي 3 + 0 = 3
0.46875÷ 2 = 0.234375 ونجمعها 5 + 7 + 3 + 4 + 3 + 2 = 24 أي 4 + 2 = 6 .

وهكذا نجد أنها مرة تعطينا 3 ومرة تعطينا 6 الى ما لا نهاية ، واستعمل إن شئت أعظم الحاسبات الألكترونية التي تسمح بخانات للكسور العشرية لا متناهية فسوف تجد أنها تعطيك مرة 3 ومرة 6 الى ما لا نهاية .

وكذلك لو استخدمت هذه الطريقة الحسابية تصاعدياً بحيث تقوم بضرب 960 × 2 بدلاً من قسمتها فسوف تجد كذلك أنها تعطيك مرة 3 ومرة 6 الى ما لا نهاية .

ولعل اللانهائية في الأعداد هنا تعبير حسابي معجز عن قوله تعالى ( ويخلد ... ) .

وكأنني بمعارضي فكرة الإعجاز القرآني أراهم يمسكون بالآلات الحاسبة ويبحثون عن عدد آخر تنطبق عليه هذه القاعدة ليقذفوا به في وجهي قائلين إن هذه القاعدة موجودة في كثير من الأعداد ومعروفة ، وأقول لهم نعم هذا صحيح ولكن هل تستطيع أن تأتي كما أتى القرآن الكريم بكلمة تفيد المضاعفة في المعنى بحيث يكون عددها الحسابي معززاً لمعناها فيعطيك مرة عدد الذنوب ومرة أخرى مضاعفتها الى ما لا نهاية ؟؟؟

ترى هل يستطيع أصحاب النظريات الحديثة : نظرية الثقافة التومرجية ، ونظرية الأصول المرعية في الكتابة الشرعية أن يوضحوا لنا من واقع نظرياتهم العظيمة بطلان هذا الإعجاز الذي يعتمد على الأرقام التي لا تلوى أعناقها ؟؟؟



أعداد ذات دلالات خاصّة تعزز معاني الآيات

أولاً – تكوير الليل والنهار بالعدد " يكوّر اليل على النهار ويكور النهار على اليل .. " 5 الزمر .

نجد أن :

يكور اليل = 236 + 71 = 307
ويكور النهار = 242 + 287 = 529
وهذان العددان ( 307 ) و ( 529 ) لهما أمر عجيب ، حيث الفرق بينهما والفرق بين مقلوبيهما متساويان .. أي :

529 – 307 = 222
925 – 703 = 222 أيضاً .
حيث 925 هو مقلوب العدد 529 ، و 703 هو مقلوب العدد 307 .

وكأن الأعداد مكوّرة هي الأخرى بعضها على بعض كما تقول الآية الكريمة " يكوّر اليل على النهار ويكوّر النهار على اليل ... " .

ثانياً – تقليب الليل والنهار بالعدد " يقلّب الله اليل والنهار إن في ذلك لعبرة لأولي الأبصر " 44 النور .

نجد أن :
يقلب = 142
اليل = 71
والنهار = 293

ونجد بين الأعداد الثلاثة للكلمات الثلاث يقلب ، اليل ، والنهار ، علاقة تدعو الى الدهشة حقاً كما يلي :

1- والنهار – اليل = 222
أي 293 – 71 = 222

2- ثم نقلب العددين في المعادلة ليصبحا 392 – 170 = 222 ، حيث 170 هي مقلوب 071

3- اليل والنهار – يقلب = 222

أي 364 – 142 = 222 حيث 364 هو مجموع 71 + 293 .

4 – ولو قلبنا العددين في المعادلة السابقة لأعطتنا النتيجة عينها هكذا : 463 – 241 = 222

5 – ثم لو أننا قلبنا أرقام العدد 222 لظل كما هو 222 لأن أرقامه متشابهة .

وفي ذلك كله تعزيز بالعدد لما تقوله الآية الكريمة " يقلب الله اليل والنهار إن في ذلك لعبرة لأولي الأبصر " .
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
http://obaisi.heavenforum.org
أمير الشعراء
Admin
Admin
أمير الشعراء


الجنس : ذكر
الأبراج : السمك
الأبراج الصينية : الخنزير
تاريخ الميلاد : 20/02/1983
العمر : 41
تاريخ التسجيل : 19/01/2008
عدد المشاركات : 9426
تقييم الأعضاء لك : 3
مدى نشاطك في المنتدى : 48335
عارضة الطاقة ( مدى نشاطك ) :
إعجاز الأرقام في القرآن الكريم Left_bar_bleue400 / 400400 / 400إعجاز الأرقام في القرآن الكريم Right_bar_bleue

جنسيتك : فلسطيني
بلد العضو : إعجاز الأرقام في القرآن الكريم Female56
وظيفة العضو : إعجاز الأرقام في القرآن الكريم Progra10
مزاج العضو : إعجاز الأرقام في القرآن الكريم 2610
الهواية : إعجاز الأرقام في القرآن الكريم Sports10
إحترامك لقوانين المنتدى : إعجاز الأرقام في القرآن الكريم 1111010
الدعاء : إعجاز الأرقام في القرآن الكريم 159498
SMS SMS :
ياهلا ويا مرحبا وحياك الله..

فرحين بإنضمامك إلينا..

نتمنى أن نراك تتلألأ بشعاعك بيننا..

وأن يفوح شذى ورودك معنا..

وأن تفوح رائحة قلمك العطر..

وأن تفيد وتستفيد وتستمتع معنا..

ولك مني أجمل وأرق التحايا وأعطرها..

فــلا تبخل علينا بإبداعاتك ومشاركاتك

و أتمنى حضورك المستمر لنحظى بكل ما هو جديد ومفيد

وننتظــر جديدك المبدع

إعجاز الأرقام في القرآن الكريم Edccce10
إعجاز الأرقام في القرآن الكريم Flower10
إعجاز الأرقام في القرآن الكريم 3322_i10
الوسام الأول : إعجاز الأرقام في القرآن الكريم 23310
الوسام الثاني : إعجاز الأرقام في القرآن الكريم T20659-8
الوسام الثالث : إعجاز الأرقام في القرآن الكريم Wsam10

إعجاز الأرقام في القرآن الكريم Empty
مُساهمةموضوع: رد: إعجاز الأرقام في القرآن الكريم   إعجاز الأرقام في القرآن الكريم Icon_minitime24/4/2008, 2:48 pm

ثالثاً – تقلب القلوب والأبصار بالعدد :

" يخافون يوماً تتقلب فيه القلوب والأبصر .. " 37 النور .

تأمل فيما يلي كيف تتقلب القلوب والأبصار بالعدد :

1 – عدد القلوب = 169 .

ومقلوب عددها = 961 .

والفرق بين عدد القلوب ومقلوبه = 961 – 169 = 792

2 – عدد والأبصر = 330

ومقلوب عددها = 033

والفرق بين عدد " والأبصر " ومقلوبه = 330 – 33 = 297

وهذان العددان ( 792 ) و ( 297 ) كلاهما مقلوب الآخر ، فكأن القلوب والأبصار متقلبة بالعدد أيضاً .

رابعاً – أبواب جهنم

" وإن جهنم لموعدهم أجمعين .. لها سبعة أبوب لكل باب منهم جزء مقسوم .. " 43 ، 44 الحجر

نلاحظ أن عدد كلمة جهنم = 98 وهذا العدد يقبل القسمة على 7 كما يلي :

98 ÷ 7 = 14 أي 98 ÷ 7 = 7 × 2 وكأن 7 × 2 تمثل سبعة أبواب لكل باب منهم جزء مقسوم ، فالأبواب مع أجزائها تساوي 14 أو تساوي 7 × 2 .


خامساً – ألف سنة قمرية = 971 سنة شمسية . " يدبر الأمر من السماء الى الأرض ثم يعرج اليه في يوم كان مقداره ألف سنة مما تعدون " 5 السجدة . مجموع أعداد الكلمات الثلاث " مقداره ألف سنة " = 350 + 111 + 510 = 971 وبالحساب يتبين لنا أن كل 971 سنة شمسية تساوي ألف سنة قمرية حيث السنة الشمسية الواحدة = 1.03 سنة قمرية .

سادساً – قول الله لا يُبَدَّل . " ما يبدل القول لدي وما أنا بظلام للعبيد " 29 ق .

ولعل من المستحب قبل أن نشرح الآية بلغة الأعداد أن نفهم معنى القول إذا نُسب الى الله تعالى ، فالفرق بين قول الله وقول غيره كالفرق بين الله وغيره ، فقول المخلوقات معرّض للكذب وللتغيير وللتراجع وللخطأ وللتبديل ... ، أما قول الله فحق ، " ويوم يقول كن فيكون قوله الحق ..." 73 الأنعام . بمعنى أن أي شيء يقوله الله تعالى يصبح له وجود حتى لو لم يكن له وجود من قبل " إنما أمره إذا أراد شيئاً أن يقول له كن فيكون " 82 يس ، " وإذا قضى أمراً فإنما يقول له كن فيكون " 117 البقرة ، " خلقه من تراب ثم قال له كن فيكون " 59 آل عمران . وأي شيء يقوله الله تعالى مخترقاً به الأسباب والنواميس فإنه يغير الأسباب والنواميس " قلنا يا نار كوني برداً وسلاماً على إبرهيم " 69 الأنبياء . فكانت برداً وسلاماً . " فقلنا لهم كونوا قردةً خاسئين " 65 البقرة . فكانوا . ومن هنا نعلم أنه أينما ورد ذكر القول منسوبا الى الله تعالى في القرآن الكريم فإن نتيجته تكون حتمية لا محالة ، أما أمره أو نهيه فليس حتمياً ، ولذلك تجد الأوامر والنواهي في القرآن الكريم غير مقرونة بقول الله تعالى ، ولو كانت مقرونة بالقول لكان تنفيذها على الإنسان حتمياً ولما استطاع الإنسان عصيانها على الإطلاق ، " إن الله يأمركم أن تؤدوا الأمانات الى أهلها .... " 58 النساء . وهنا أمر وليس قولاً . " كتب عليكم الصيام كما كتب على الذين من قبلكم لعلكم تتقون " 183 البقرة . وهنا أمر أيضاً وليس قولاً . ولذلك تجد من الناس من لا يؤدي الأمانة ولا يصوم لأنه هنا مخير بين الطاعة والمعصية ، أما في القول فقد قال الله لآدم حين خلقه " خلقه من تراب ثم قال له كن ...." 59 آل عمران . فقد اشتمل أمر الخلق على التنفس وعلى نبض القلب مقروناً بالقول ولذا فلست تجد انساناً يعصي أمر التنفس أو يرفض أن ينبض قلبه لأن نتيجة قول الله حتمية .

ونعود الى الآية الكريمة " ما يبدل القول لدي وما أنا بظلام للعبيد " لنجد الأرقام تعزز هذا المعنى بصورة معجزة كما يلي :

ما = 41
يبدل = 46
القول = 167
لدي = 44
وما = 47
أنا = 52
بظلام = 972
للعبيد = 146
ومجموع أعداد كلمات الآية = 1515 وهذا العدد عجيب حقاً إذ أنه : لا يقبل القسمة إلا على ما يلي : 1515 ÷ 3 = 505
1515 ÷ 5 = 303
1515 ÷ 15 = 101

ثم لا يقسم بعد ذلك على شيء إلا على 1 أو على نفسه شأنه شأن جميع الأعداد .ولو قلبنا ( بدلنا ) خارج القسمة في كل مرة لما تبدل أبداً حيث رقم الآحاد هو رقم المئات في كل مرة من المرات الثلاث التي قبل القسمة عليها دون غيرها . وفي ذلك تعزيز لمعنى الآية من أن قول الله لا يبدل .


– سرّ من أسرار ( حم ، عسق ) :

تبدأ سورة الشورى بفاتحتين من حروف فواتح السور وهما ( حم ) و ( عسق ) ، والقيمة العددية للأولى هي 8 + 40 = 48 ، والقيمة العددية للثانية هي 70 + 60 + 100 = 230 ، والقيمة الإجمالية للفاتحتين هي 48 + 230 = 278 ، وأرجو من القارئ الكريم أن يتذكر هذا العدد ( 278 ) طالما هو يقرأ هذه الفقرة . ولو أخذنا في عدّ كلمات السورة ابتداء من أوّلها ( أي من حم ) وانتهاء بالكلمة التي ترتيبها 278 في السورة نجد أن الكلمة التي ترتيبها 278 هي ( الله ) في بداية الآية رقم 17 والتي فيها ( الله الذي أنزل الكتب بالحق والميزان وما يدريك لعل الساعة قريب ) 17 الشورى . ونتوقف هنا قليلاً لنحسب عدد كلمة ( الحق ) الواردة في الآية لنجدها = 139 ، ثم نحسب عدد كلمة ( الميزان ) لنجدها أيضا = 139 ، ثم نجمع قيمتيهما معاً 139 + 139 = 278 . لاحظ أولاً تساوي القيمتين إذ كل منهما = 139 ، أي أن الحق = الميزان ثم لاحظ قيمتهما معا 278 كيف أنها تساوي مجموع الفاتحتين في بداية السورة ( حم ، عسق ) . ثم انظر كيف أن كلمة ( حق ) تبدأ بحرف ( ح ) وكلمة ( ميزان ) تبدأ بحرف ( م ) وكأن الفاتحة الأولى ( حم ) تشير الى ( حق وميزان ) ، ثم انظر الكلمات الثلاث ( لعل الساعة قريب ) وقارنها بالفاتحة الثانية ( عسق ) فكأن ( عسق ) تشير الى ( لعل الساعة قريب ) . واذكر أن الذي أوصلنا الى الآية رقم 17 هذه هو قيامنا بعد كلمات السورة من أولها الى الكلمة التي ترتيبها 278 في السورة وأننا لم نختر الآية اختياراً عشوائياً بل بعدد الكلمات التي عددناها استرشاداً بقيمة الفاتحتين التي تساوي 278 . ثم إن العدد 278 هذا والذي هو قيمة فاتحتي السورة يشير لنا بأصبع خفيّة الى الآية رقم 17 فهو من ناحية أخرى يقول إننا لو جمعنا أرقامه لأعطانا رقم الآية 17 هكذا 8 + 7 + 2 = 17 . وأنا لا أدّعي تفسيراً لفواتح السورة ، إنّما هي إشارات حسابية إعجازية تلفت الانتباه وتستدعي البحث والتدقيق .

– زكاة المال

( والذين في أمولهم حق معلوم ، للسائل والمحروم ) 24 ، 25 المعارج .

القيمة العددية لكلمات الآيتين :

في = 90
أمولهم = 122
حق = 108
معلوم = 186
للسائل = 161
والمحروم = 331

تتحدث الآية الكريمة هنا عن الزكاة المكتوبة بدليل قول الله تعالى عن الحق إنه معلوم أي محدد ، وهو كما نعلم محدد للذهب والفضة والنقد بـ 2.5 % ، وللزروع والثمار المروية بماء المطر بـ 10% .

ولنحسب أعداد الآيتين ونتأملها من واقع هذه النسب المئوية :

1- حق معلوم = 294 ، للسائل والمحروم = 492 . ونلاحظ أن هذين العددين هما في الأصل عدد واحد ولكنه مقلوب ، وكأن في ذلك تعبيراً عن أن حق السائل والمحروم مقلوب دائماً ما لم يصل الى أصحابه ، فإذا أعطيته لهم فكأنك أرجعته الى حيث يجب أن يصير ، أي قلبته ليصبح مساوياً لأصحابه .

2- في أمولهم حق = 320 . ولو حسبنا قيمة هذا الحق الذي في الأموال بواقع 2.5% لوجدناها 320 × 2.5% = 8 . وكلمة ( حق ) = 108 . فلو أخذنا منها قيمة الزكاة التي تساوي 8 لأصبحت 108 – 8 = 100 . فكأن المال ظل 100% ولم ينقص ، ونتذكر الحديث الشريف ( ما نقصت صدقة من مال .... ) .

3- ثم في شأن العشر الذي هو زكاة الزروع والثمار المروية بماء المطر نجد الآتي : ( في أمولهم حق ) = 320 . ولو طرحنا ما ( في ) ( أمولهم ) من حق كما يلي :

( أمولهم – في ) ، أي 122 – 90 = 32 . وهذا الناتج ( 32 ) يساوي 10% من ( 320 ) أي عشر ( في أمولهم حق ) . والعشر هو زكاة الزروع والثمار .




– فترة الحمل تسعة أشهر :

( وخلقنكم أزوجا ) 8 النبأ .
وخلقنكم = 846
أزوجا = 18

لاحظ كيف تضمنت أعداد الآية العدد 9 الذي هو مدة الحمل ، ولأنها ذكرت الأزواج فهي 18 كأنها تقول 9 أشهر لخلق الذكر و9 أشهر لخلق الأنثى .

عدد كلمة ( وخلقنكم ) = 846 . ونجمع أرقام هذا العدد 6 + 4 + 8 = 18 أي 9 + 9 . وعدد كلمة ( أزوجا ) = 18 أي 9 + 9 أيضا .

ومجموع الآية ( وخلقنكم أزوجا ) = 846 + 18 = 864 . وحين نجمع أرقام هذا العدد فإنه يعطينا النتيجة عينها هكذا : 4 + 6 + 8 = 18 أي 9 + 9 .

(أرجو أن يفهم الإخوة الذين ينتقدون هذا النوع من الإعجاز القرآني أنني لم آتِ بهذه الأرقام من عند نفسي ولا تبعاً لهواي ، ولكن هذه الأرقام تفرض نفسها من خلال تحويل الحروف الى أرقام حسب الجدول الذي أحرص في كل حلقة أن أذكره أعلى المقالة قبل البدء بكتابتها ليقوموا مشكورين بالتأكد من صحة الأرقام التي أذكرها ، وعلى سبيل المثال فأنا أعلم تماما أن 9 + 9 = 18 هي من أبسط مبادىء الحساب وليست معجزة في حد ذاتها ، ولكن المعجز فيها أنها جاءت نتيجة لآية كريمة تتحدث عن موضوع خلق الأزواج أي خلق الله تعالى للذكر وللأنثى في مدة 9 أشهر لكلّ منهما ، وبتحويل حروف الآية الى أرقام نجد أن الأرقام تؤكد الموضوع الذي تتحدث عنه الآية وهذا هو الإعجاز ، فمثلاً لو كتب أحد الناس شيئاً مشابهاً لما نقول كأن يكتب مثلاً ( عُمرُ زيدٍ ضِعفُ عُمرِ أخيه الأصغر ) ، ثم نستخدم الجدول أعلاه في تحويل الكلمات الى أرقام ونجمع قيمة ( عمر زيد ) لنجدها مثلاً = 20 ، ثم نجمع قيمة ( عمر أخيه الأصغر ) لنجدها = 10 . لقلنا هذا إعجاز عظيم في جعل قيمة الحروف العددية تطابق واقع معاني الكلمات في جملة ( عمر زيد ضعف عمر أخيه الأصغر ) . ولكن الحقيقة في هذا المثل لا تنطبق على القيم التي ذكرنا وذلك ببساطة لأنها قول بشر وليست آية قرآنية ، أما الآيات القرآنية فإن هذا الإعجاز موجود فيها حقاً ، ولو حاول أي إنسان أن يقلد إعجاز القرآن العددي بأن يأتي بكلام له معنى معين ثم طبقنا قاعدة الأرقام على كلامه لما انطبقت ، وذلك ببساطة لأن أي إنسان لا يستطيع أن يأتي بمثل هذا الكلام ، وإن أقصى ما استطاعه الشعراء في هذا المجال هو أن يأتوا ببيت واحد من الشعر بحيث أنك لو جمعت أرقام حروفه على هذا الحساب لوجدته يطابق تاريخ سنة معينة وهؤلاء الشعراء الذين حاولوا ذلك هم قلة قليلة جداً على مرّ التاريخ وربما كان أحدهم من فحول الشعراء ورغم ذلك فإنك تجد في هذا البيت الذي يذكر فيه تاريخ السنة المعينة كلمات ركيكة لا تتناسب مع جزالة شعره المعتادة ، خذ مثلاً أحمد شوقي وهو أمير شعراء العصر الحديث حين حاول ذلك عندما طبع ديوانه سنة 1317 هجرية وكتب بيتين من الشعر يقول فيهما :



مجموعة لأحمدٍ معجزه فيها بهرْ
تعدّ في تاريخها أليق ديوان ظهرْ



كيف اضطر لاستخدام كلمة ( أليق ) وهي كلمة ركيكة غير جزلة بل هي ليست فصيحة أصلاً ليوافق من خلال أعداد حروفها مقصده من أنك إذا جمعت جملة ( أليق ديوان ظهر ) تجد مجموعها = 1317 وهي السنة الهجرية التي طبع فيها الديوان . ورغم ما لشوقي من درر شعرية عظيمة إلا أنه لم يستطع أن يأتي بكلمة فصيحة هنا ولم تسعفه قدرته إلا على كلمة ركيكة عامية مثل ( أليق ) . كذلك تجده مضطراً لنظم بيتيه هذين على مجزوء بحر الرجز الذي هو أقل البحور الشعرية قيمة ومستوى لأنه أسهلها على الإطلاق ، وقد كان بعض الناس لا ينظمون شعرهم إلا على هذا البحر فلم يسمّهم الناس بالشعراء ولكن بالرجّازين .

ولو قارنت ما أتى به شوقي وهو هنا رقم محدد ثابت هو 1317 من خلال كلمات ( أليق ديوان ظهر ) ليست بمستوى شعره المعروف ، بآية من القرآن الكريم ولتكن ( وآية لهم اليل نسلخ منه النهار فإذا هم مظلمون ) 37 يس . لوجدت العجب العجاب في الآية الكريمة بحيث لا يكون هناك مجال للمقارنة أصلاً ، فالآية الكريمة فيها فعل ونتيجة للفعل فالفعل هو أن الله تعالى يسلخ النهار من الليل ، والنتيجة ( هم مظلمون ) . هذا هو معنى الكلام ، وانظر كيف يتأيد معناه بالأرقام :

هم مظلمون = 45 + 1066 = 1111 ( راجع قيم الحروف العددية أعلاه ) .
وآية لهم اليل نسلخ منه = 417 + 75 + 71 + 740 + 95 = 1398
النهار = 287

لو طرحنا ( سلخنا ) النهار مما سبقه من كلمات لكانت النتيجة ( هم مظلمون ) هكذا :

1398 – 287 = 1111

أي أن المعادلة بالكلمات هي :

وآية لهم اليل نسلخ منه – النهار = هم مظلمون .

هذا هو الإعجاز الحقيقي في أرقام الحروف في الآيات القرآنية الكريمة ، ونذكر أيضاً ما في الآية الكريمة من إعجازات أخرى في نفس الوقت كمثل الإعجاز الذي تحدّث عنه الأستاذ عطية زاهدة في كتابه القيّم ( شمس عطية ) والمنشور هنا على صفحات عرب تايمز حيث يشرح فيه الإعجاز العلمي العظيم لعملية ( سلخ النهار من الليل ) ، فنحن هنا أمام أكثر من إعجاز في آية واحدة .

– فترة الحمل مرة أخرى .

( ألم نخلقكم من ماء مهين .. فجعلنه في قرار مكين .. الى قدر معلوم .. ) 20- 22 المرسلات .

الى = 41

قدر = 304

معلوم = 186

نفهم أن القدر المعلوم هو المدة التي يخلق الله تعالى فيها الانسان في رحم الأم وهي تسعة أشهر . ونحسب ذلك بالعدد من خلال الآية الكريمة فنقول :

الى قدر معلوم = 41 + 304 + 186 = 531 . وبجمع أرقام هذا العدد نجد : 1 + 3 + 5 = 9

ونستأنف الحديث
7
7
7
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
http://obaisi.heavenforum.org
 
إعجاز الأرقام في القرآن الكريم
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى مدينة الحب  :: •.♫°.•ஐ•i|[♥ الأقسام الإسلامية ♥]|i•ஐ.•.°♫.• :: عالم سيرة الرسول محمد صلى الله عليه وسلم و الدفاع عنه -
انتقل الى: